۱۶۷۲۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام ( ـ لمّا سَألَهُ زُرارَةُ عن وُجوبِ الإنصاتِ و الاس ) : نَعَم.إذا قُرئَ القرآنُ عِندَكَ فقد وَجَبَ علَيكَ الاستِماعُ و الإنصاتُ.۱
۳۲۶۱
لِلقُرآنِ ظَهرٌ و بَطنٌ
۱۶۷۲۸.رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله :ما أنزَلَ اللّه ُ عَزَّ و جلَّ آيَةً إلاّ لَها ظَهرٌ و بَطنٌ، و كلُّ حَرفٍ حَدٌّ، و كُلٌّ حَدٍّ مُطَّلَعٌ.۲
۱۶۷۲۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :القرآنُ ظاهِرُهُ أنيقٌ. و باطِنُهُ عَميقٌ.۳
۱۶۷۳۰.عنه عليه السلام :إنّ كتابَ اللّه ِ على أربَعةِ أشياءَ : علَى العِبارَةِ. و الإشارَةِ. و اللَّطائفِ. و الحَقائقِ. فالعِبارَةُ للعَوامِّ. و الإشارَةُ للخَواصِّ. و اللَّطائفُ للأولياءِ. و الحقائقُ للأنبياءِ.۴
۱۶۷۲۷.امام صادق عليه السلام ( ـ در پاسخ سؤال زراره از وجوب خاموش ماندن و گوش دا ) فرمود : آرى، هرگاه قرآن در حضورت خوانده شد، واجب است كه گوش كنى و خاموش بمانى.
۳۲۶۱
قرآن، ظاهرى دارد و باطنى
۱۶۷۲۸.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :خداوند عزّ و جلّ هيچ آيه اى نازل نكرد، مگر اين كه آن را ظاهرى است و باطنى، و هر حرفى را مرزى است و هر مرزى را بُلندايى.
۱۶۷۲۹.امام على عليه السلام :قرآن ظاهرش زيبا و شگفت انگيز است و باطنش ژرف.
۱۶۷۳۰.امام على عليه السلام :كتاب خداوند بر چهار چيز است: عبارت [ظاهر]، اشاره، لطايف و حقايق. عبارت براى عامه مردم است، اشاره براى خواصّ، لطايف براى اوليا و حقايق براى انبيا.
1.بحار الأنوار : ۹۲/۲۲۲/۷.
2.كنز العمّال : ۲۴۶۱.
3.نهج البلاغة : الخطبة ۱۸.
4.عوالي اللآلي : ۴ / ۱۰۴ / ۱۵۵.