۷۹۷۴.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ الزاهِدَ في الدنيا يَرتَجِي. و يُرِيحُ قَلبَهُ و بَدَنَهُ في الدنيا و الآخِرَةِ. و الراغبَ فيها يُتعِبُ قَلبَهُ و بَدَنَهُ في الدنيا و الآخِرَةِ.۱

۷۹۷۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :الرَّغبَةُ مِفتاحُ النَّصَبِ.۲

۷۹۷۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :الرَّغبَةُ في الدنيا تُورِثُ الغَمَّ و الحَزَنَ. و الزُّهدُ في الدنيا راحَةُ القَلبِ و البَدَنِ.۳

(انظر) الراحة : باب ۱۵۶۸.

۱۶۲۶

أزهَدُ النّاسِ

۷۹۷۷.رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله :أزهَدُ الناسِ مَنِ اجتَنَبَ الحَرامَ.۴

۷۹۷۸.عنه صلى الله عليه و آله ( ـ لَمّا سَألَهُ أبو ذَرٍّ عن أزهَدِ الناسِ ـ ) : مَن لَم يَنسَ المَقابِرَ و البِلى. و تَرَكَ فَضلَ زِينَةِ الدنيا. و آثَرَ ما يَبقى على ما يَفنى. و لم يَعُدَّ غدا مِن أيّامِهِ. و عَدَّ نَفسَهُ في المَوتى.۵

۷۹۷۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :لا زُهدَ كالزُّهدِ في الحَرامِ.۶

۷۹۸۰.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام :يقولُ اللّه ُ : يا ابنَ آدَمَ. اِرْضَ بما آتَيتُكَ تَكُن مِن أزهَدِ الناسِ.۷

۷۹۷۴.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :بى رغبت به دنيا [به آنچه نزد خداست ]اميدوار است و جان و تن خود را در دنيا و آخرت آسايش دهد و كسى كه به دنيا راغب باشد، تن و جان خويش را در دنيا و آخرت به رنج افكند.

۷۹۷۵.امام على عليه السلام :رغبت به دنيا، كليد رنج است.

۷۹۷۶.امام صادق عليه السلام :رغبت به دنيا، غم و اندوه به بار مى آورد و بى اعتنايى به دنيا، مايه آسايش تن و جان است.

۱۶۲۶

زاهدترين مردم

۷۹۷۷.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :زاهدترين مردم كسى است كه از حرام دورى مى كند.

۷۹۷۸.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله ( ـ در پاسخ به سؤال ابوذر از زاهدترين مردم ـ ) فرمود : كسى كه گورها و پوسيده شدن را فراموش نكند و زيور اضافى دنيا را وا گذارد و آنچه را ماندنى است بر آنچه فناپذير است. مقدّم بدارد و فردا را از روزهاى عمر خود نشمارد و خود را از مردگان شمارد.

۷۹۷۹.امام على عليه السلام :هيچ زهدى. چون بى رغبتى به حرام نيست.

۷۹۸۰.امام زين العابدين عليه السلام :خداوند مى فرمايد : اى پسر آدم! به آنچه تو را داده ام خشنود و قانع باش. تا از زاهدترين مردمان باشى.


1.أعلام الدين : ۳۴۳.

2.نهج البلاغة : الحكمة ۳۷۱.

3.تحف العقول : ۳۵۸.

4.الأمالي للصدوق : ۷۲/۴۱.

5.بحار الأنوار:۷۷/۸۰/۱.

6.نهج البلاغة : الحكمة ۱۱۳.

7.بحار الأنوار : ۷۸/۱۳۹/۲۲.