۷۰۰۴.عنه عليه السلام ( ـ أيضا في تفسيرِ الآيةِ ـ ) : فهذا الشِّركُ شِركُ رِياءٍ.۱

۷۰۰۵.عنه عليه السلام ( ـ لمّا سَـألَهُ العلاءُ بنُ فضيلٍ عن تفسيرِ هذِهِ ) : مَن صَلّى أو صامَ أو أعتَقَ أو حَجَّ يُرِيدُ مَحْمَدَةَ الناسِ فقد أشرَكَ في عَمَلِهِ و هو شِركٌ مَغفورٌ.۲

۷۰۰۶.عنه عليه السلام :كُلُّ رياءٍ شِركٌ. إنّهُ مَن عَمِلَ للناسِ كانَ ثوابُهُ على الناسِ.۳

(انظر) الاُمّة : باب ۱۳۵. عنوان ۲۶۵ «الشرك».

۱۴۱۷

سوءُ عاقِبَةِ أهلِ الرِّياءِ

۷۰۰۷.مستدرك الوسائل :قال رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : إنّ النارَ و أهلَها يَعِجُّونَ مِن أهلِ الرياءِ. فقيلَ : يا رسولَ اللّه ِ. و كيفَ تَعِجُّ النارُ ؟! قالَ : مِن حَرِّ النارِ التي يُعَذَّبُونَ بها.۴

۷۰۰۴.امام صادق عليه السلام ( ـ در تفسير همان آيه ـ ) فرمود : اين شرك. شركِ ريايى است.

۷۰۰۵.امام صادق عليه السلام ( ـ در پاسخ به سؤال علاء بن فضيل از تفسير اين آيه « ) فرمود : هر كه به خاطر تعريف مردم نماز بخواند يا روزه گيرد يا بنده آزاد كند يا حج رود. در كار خود شرك آورده است، گر چه شركى است كه آمرزيده مى شود.

۷۰۰۶.امام صادق عليه السلام :هر گونه ريايى شرك است. هر كه به خاطر مردم كار كند، پاداشش به عهده مردم باشد.

۱۴۱۷

فرجامِ بدِ رياكاران

۷۰۰۷.مستدرك الوسائل :پيامبر خدا صلى الله عليه و آله فرمود : دوزخ و دوزخيان از دست رياكاران فرياد بر مى آورند. عرض شد : اى رسول خدا! دوزخ ديگر چرا فرياد برمى آورد؟! فرمود : از گرماى آتشى كه [رياكاران ]با آن عذاب مى شوند.


1.تفسير القمّي : ۲/۴۷.

2.بحار الأنوار : ۷۲/۳۰۱/۴۰.

3.الكافي : ۲/۲۹۳/۳.

4.مستدرك الوسائل : ۱/۱۰۷/۱۰۹.